أنت القصيدة
أنتِ القصيدة
خلف خارطة الزجاج
تتمردين على عذاباتي القديمة
تفتحين امام روحي الف باب
حتى أكاد انسى العذاب
انت القصيدة
ما عداك كلامَ هَذيٍ او ضباب
ما هذه البسمات
يا فرح الصغار
قد ترفع البسمات روحي للسحاب
فأعود منتعشا
اعود كما الهزار
فرحًا بما اوتيتُ من ودٍّ وحب
فرحًا ببسمتك الشراب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق