ثلاث شوكات
كاظم ابراهيم مواسي
*
الأولى: مرشح الحزب الجمهوري لرئاسة الولايات المتحدة غينغريش صرح تصريحاً خطيراً بخصوص شعبنا الفلسطيني حيث قال بأنه مجموعة ارهابيين وشعب مخترع ليس له ماض ،غينغريش يقول ما لا يجرؤ الصهاينة الاسرائيليون ان يقولوا ،حيث انهم يرون آثار الشعب الفلسطيني في كل الوطن ،غينغريش يقوم بتحريض عرقي وهو يشكل خطراً على الانسانية ويتحتم لجمه.
الثانية :بنيامين نتنياهو رئيس حكومة اسرائيل متحمس لسن قانون يحظر رفع الأذان لصلاة المسلمين بالمكبرات الصوتية ،الامر الذي يلقى معارضة بعض الوزراء ،نتنياهو يصاب بتأنيب الضمير عندما يسمع ان أحدا يذكر الخالق ،يتظاهر امام البسطاء بالتدين ،وهو ينكر حرية الأديان ،وهو يشكل خطراً على الديمقراطية الهشة أصلاً.
الثالثة: أريه إلداد وهو عضو كنيست وبروفيسور لا أعلم بأي موضوع،سمعته في أخبار القناة العاشرة يقول :"إذا تجرأ عربي أن يتحدث عن البناء الاسرائيلي في القدس يجب أن يتلقى صفعة ينسى من بعدها ما اسم ابيه " لم اتمالك ضحكتي التي انطلقت عفوية ، وقلت لنفسي من قال انه لا يوجد تمثيل مضحك في الكنيست الاسرائيلي ينافس ليبرمان ،على الاسرائيلي ان يأسف على هكذا مستوى.
www.kazemmawassi.blogspot.com
كاظم ابراهيم مواسي
*
الأولى: مرشح الحزب الجمهوري لرئاسة الولايات المتحدة غينغريش صرح تصريحاً خطيراً بخصوص شعبنا الفلسطيني حيث قال بأنه مجموعة ارهابيين وشعب مخترع ليس له ماض ،غينغريش يقول ما لا يجرؤ الصهاينة الاسرائيليون ان يقولوا ،حيث انهم يرون آثار الشعب الفلسطيني في كل الوطن ،غينغريش يقوم بتحريض عرقي وهو يشكل خطراً على الانسانية ويتحتم لجمه.
الثانية :بنيامين نتنياهو رئيس حكومة اسرائيل متحمس لسن قانون يحظر رفع الأذان لصلاة المسلمين بالمكبرات الصوتية ،الامر الذي يلقى معارضة بعض الوزراء ،نتنياهو يصاب بتأنيب الضمير عندما يسمع ان أحدا يذكر الخالق ،يتظاهر امام البسطاء بالتدين ،وهو ينكر حرية الأديان ،وهو يشكل خطراً على الديمقراطية الهشة أصلاً.
الثالثة: أريه إلداد وهو عضو كنيست وبروفيسور لا أعلم بأي موضوع،سمعته في أخبار القناة العاشرة يقول :"إذا تجرأ عربي أن يتحدث عن البناء الاسرائيلي في القدس يجب أن يتلقى صفعة ينسى من بعدها ما اسم ابيه " لم اتمالك ضحكتي التي انطلقت عفوية ، وقلت لنفسي من قال انه لا يوجد تمثيل مضحك في الكنيست الاسرائيلي ينافس ليبرمان ،على الاسرائيلي ان يأسف على هكذا مستوى.
www.kazemmawassi.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق