المحتوى
- قصائد جديدة
- مقالات جديدة
- أزهار وأشواك
- أضواء نقدية
- صور مع أدباء
- قالوا عن الشاعر
- قصص قصيرة ،جداً
- تصاميم
- قراءات شعرية
- خواطر
- ديوان من حديقة الوطن وحديقة الروح
- صور عائلية
- ديوان وشوشات الزيتون
- متأملا في الكون
- ديوان من حديقة القلب
- ديوان هنا في زمان آخر
- غناء في الفضاء
- كتاب "نظرات"
- كتاب حبات مطر
- همسات أو قصائد ،لا فرق.
الجمعة، 26 أكتوبر 2018
الخميس، 25 أكتوبر 2018
لنا الله
لنا الله
....
كاظم ابراهيم مواسي
....
ذهَبَ الذينَ نحبّهم ، ذهبوا
وتدارَكت أيّامَنا ..... خُطَبُ
كم دمعةٍ ، أحلامُنا ذرفت
كم فاقدٍ دمعاتُهُ .... ذهبُ
الحزنُ يروي حالَنا حُزناً
والقلبُ في حالاته قلبُ
هذي الحياةُ نعيمُها خطْفٌ
ساعاتُها الكبرى أسىً ، عتبُ
أملٌ يلازمُنا كما الوعدُ
وعدٌ يلاحقُنا إذا احترَبوا
لا شيءَ يُثنينا عن الأملِ
أن نعبَرَ الدنيا كما عبَروا
ذهبَ الذينَ نحبّهم ، ذهبوا
وعزاؤنا قدرٌ ، له ربُّ
الأربعاء، 24 أكتوبر 2018
الخميس، 20 سبتمبر 2018
خالد
حفيدي خالد
**
ما كتبه شقيقي ب.فاروق مواسي مشكورا لحفيدي خالد.ابنا
لابنتي سلمى والدكتور وليد محمود مرّه
#هو خالدٌ ابن
الوليد ... عنوان حب مستزيد
سلمى لها معنى البها... يا فرحة في يوم عيد
في كل جد بسمة ...
الله من هذا الوليد!
استمرارا لما كتبه شقيقي ب.فاروق لحفيدي خالد .
كتبتُ الآتي ...
هو خالد ابن الوليد . .طفل ترافقه الورود
رب رحيم .بل ودود..منح القلوب منى الوعود
لما أتانا في الصباح ..
ملأ الدنى عذب النشيد
حفيداي خالد ورام
حفيداي خالد و رام
...
أهلاً بِمن قد رامَنا معَ خالدٍ
رامُ الوليدِ مُعزّزٌ ومكرّمُ
حمدٌ لربّي وافرٌ وخاشعٌ
صلّيتُ ثمّ بكيتُ ، شكراً أنظمُ
يا ربّنا يا قادراً يا واهباً
من ذا يكرّمُنا وأنت الأعظمُ
تكفي عبادَكَ رحمةٌ ومودّةٌ
أنتَ الحبيبُ ومن سواكَ مُكرّمُ
أعطيتَنا حتّى بكينا فرحةً
هبْ للمُحبّ رغيدَ عيشٍ ينعَمُ
ما كنتُ إلّا شاعراً بطبيعةٍ
أنت الذي أوجدتَها يا حاكمُ
الحمدُ دوماً قادَني لقصيدةٍ
كلماتُها شكرٌ يخطّ الكاظمُ
الأحد، 19 أغسطس 2018
ما البديل للقوائم العائلية
ما البديل للقوائم العائلية !
....
كثيرون من الشباب الناهض يمقتون القوائم العائلية التي
تترشح لنيل مقاعد البلدية .
والحقيقة تشير الى أن مرشح العائلة لا ينال كل أصوات
عائلته ويحتاج إلى أصوات أصدقائه وأنسبائه وجيرانه وأخواله، ما يؤكد أنه يحظى
بأصوات الأشخاص الذين تربطه بهم علاقة مباشرة تجعلهم يأخذون بخاطره فيعطونه
أصواتهم الانتخابية .
ما السيء أن يدعم المرشح الناس الذين يحترمونه ؟!
هناك من يظن أن الحزبية بديل للعائلية ، فإذا كان الأمر
محتملاً في الجليل فهو لا يصحّ في المثلث والنقب ، وبعد ذلك تسأل نفسك : ما هي
الفروق بين الأحزاب العربية سوى أن الجبهة تتبنى مبدأ الشراكة العمالية بين العرب
واليهود ؟
صعب أن نجد قاسماً مشتركاً بين المرشح وناخبيه المحتملين
أفضل من العلاقة الشخصية التي تربطه بهم وتربطهم به .
الا أن نشوء جمعيات أو جماعات تؤمن بواجبها تجاه مجتمعها
بتبنيها أمراً مهماً من أمور البلد ، كالاصلاح بين المتنازعين ، أو رعاية الشبيبة
، أو تقدم الثقافة أو الرياضة ، أو الاهتمام بنظافة البلد أو الاهتمام بصحة السكان
او تطوير التجارة والصناعة وما الى ذلك ، فلو نشأت فعلاً هذه الجماعات في البلد
وترشحت لعضوية البلدية لا تستغربوا اذا استقطب المرشحون من تربطهم بهم علاقات
شخصية ليصوّتوا لهم .
والله الموفق
كاظم ابراهيم مواسي
الخميس، 16 أغسطس 2018
مسألة تربية
مسألة تربية
،،،،
،،،،
عندما يبدأ الطفل في شرقنا بنطق الكلام وفهمه ، يسمع من والديه كلمات المديح ، أنت أحسن الأولاد ، أنت أشطرهم ، أنت أفضل منهم جميعاً ، ستصبح عندما تكبر سيد البلد .
ويكبر هذا الطفل الذي هو معظمنا ويصبح في المدرسة الابتدائية وهناك يلتقي بزملائه الذين تلقوا تربية شبيهة بأنهم الأفضل ، فيتشابكون للحصول على أي شيء يُعرض عليهم وكل واحد فيهم يعتقد أنه الأولى ... ويجتهد المربّون في المدرسة أن يساووا الخلافات بينهم . ومن المربّين من يحلو له تفوّق طالب على آخر . ومن المديرين من يولي اهتماماً خاصاً ليس راغباً بل خاضعاً لأبناء الذوات .
كبرنا جميعاً على مصطلحات مثل الزعيم والمختار والرئيس والمدير . كبرنا ولكن قسم منا ما زال يتقوقع في مفاهيم الماضي بأن الرئيس يحيي ويميت ولا يتحرك شيء في البلد الا بأمره . هذا المفهوم حذا ببعض كبار السن أن يرشحوا أنفسهم للمنصب الآمر والناهي المحيي والمميت ... ولكن الحقيقة منصب الرئيس لا يتعدى عن كونه مديراً لمؤسسات البلدية ومشرفاً عليها ومجبراً أن يعطي الحقوق لأصحابها مستحقيها .
الشعور بالتميز في الطفولة يجعل الكثيرين يحسدون الرئيس ويسيئون بكلامهم لشخصه ليس لسبب سوى أنهم لا يعرفون ما هي صلاحياته ويحتل المنصب الذي حلموا به في صباهم .
من واجبنا ان نربي أطفالنا على حب العلم وليس على حب الزعامة.
والله الموفق
ويكبر هذا الطفل الذي هو معظمنا ويصبح في المدرسة الابتدائية وهناك يلتقي بزملائه الذين تلقوا تربية شبيهة بأنهم الأفضل ، فيتشابكون للحصول على أي شيء يُعرض عليهم وكل واحد فيهم يعتقد أنه الأولى ... ويجتهد المربّون في المدرسة أن يساووا الخلافات بينهم . ومن المربّين من يحلو له تفوّق طالب على آخر . ومن المديرين من يولي اهتماماً خاصاً ليس راغباً بل خاضعاً لأبناء الذوات .
كبرنا جميعاً على مصطلحات مثل الزعيم والمختار والرئيس والمدير . كبرنا ولكن قسم منا ما زال يتقوقع في مفاهيم الماضي بأن الرئيس يحيي ويميت ولا يتحرك شيء في البلد الا بأمره . هذا المفهوم حذا ببعض كبار السن أن يرشحوا أنفسهم للمنصب الآمر والناهي المحيي والمميت ... ولكن الحقيقة منصب الرئيس لا يتعدى عن كونه مديراً لمؤسسات البلدية ومشرفاً عليها ومجبراً أن يعطي الحقوق لأصحابها مستحقيها .
الشعور بالتميز في الطفولة يجعل الكثيرين يحسدون الرئيس ويسيئون بكلامهم لشخصه ليس لسبب سوى أنهم لا يعرفون ما هي صلاحياته ويحتل المنصب الذي حلموا به في صباهم .
من واجبنا ان نربي أطفالنا على حب العلم وليس على حب الزعامة.
والله الموفق
الأربعاء، 8 أغسطس 2018
قانون القومية رقصة شرقية
قانون القوميّة رقصة شرقيّة
كاظم ابراهيم مواسي
-
عندما تأسست اسرائيل كانت الأغلبية والسلطة بيد اليهود
من أصول غربية . أما اليوم فالسلطة بيد اليهود من أصول شرقية الذين يحملون على
أكتافهم الأحزاب اليمينية ويشكّلون القوّات المقاتلة في صفوف جيش إسرائيل وقلّما
يصل أبناؤهم إلى مستوى الدراسات العليا قياساً بالعرب مواطني اسرائيل.
نتياهو سن قوانين تمييزية عديدة إرضاءً لليهود الشرقيين
آخرها قانون القومية معتقداً بانه يزيل الظلم عنهم .
والحقيقة تشير فقط إلى أن التقدّم يأتي عبر الدراسات
العليا والاستثمار المادي وليس عبر قوانين كالحة وباهتة.
الأحد، 1 أبريل 2018
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)