الجمعة، 10 أكتوبر 2008

تعليقات


الاخ كاظم كلمات جميلة ذات احساس رفيع فليدم قلمك لاتحافنا بكل ما هو جميل لما بالنسبة للقصة فانا لست مؤلف قصص انما اسردها شكرا لك اخي ورمضان كريم


بصيص من الامل-ابن الفريديس 2008-09-14 16:03


رنين منصور –كاتبة- غزة
الشاعر الرائع كاظم هذا هو الابداع الحقيقى .. بما تحتويهقصائدك من قوة المعانى وأدق التفاصيل ..الف شكر للتقديم الجميل



رد: قصيدة حاليّة
الفاضل كاظم هذه المعاني اقل ما يمكن ان يقال بحقها انها عظيمة لقلمك انحناءة تقدير
نادر التل – الاردن



· ما تكتبه حقيقة وواقعا
جميلة هذه الإضاءة
شكرا للكاتب المبدع
مها –ديوان العرب


استاذ/ كاظم . اشكر لك على هذا المقال .. ما أحوجنا اليوم إلى هجر الأنانية ، والفردية ، وأخذ العبر من الماضي وتجنب هفواته ,, بدلاً من اجترار ماضي ما صنعناه . ما أحوجنا اليوم إلى مواطن حر يحترم القانون في غياب الرقيب.. هذا مانحتاجه في هذه الايام العصيبة اتى نمر بها .. ولكن هل من ملتزم .. وماذا بعد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رنين منصور
كاتبة


كاظم مواسيلا نرى الوردة جميلة دون شوكها ولا الشوك يجدي نفعا دون وردة لحروفك التقدير واهلا بك معنا
الوردة الحمراء

غنائية خفيفة الظلالأخ الشاعر كاظم مواسيسعدت بقراءة كلماتكمودتيرائد عبد اللطيف

الأخ العزيز كاظم إبراهيم مواسيالحظ يفتح أبواب النعيم ويجعل الدنيا مشرقة كالشمسأن اقبل على المرء منحه محاسن غيرهوان أدبر عنه سلبه محاسن نفسهاللهم أرزقنا حسن الحظ في الدنياوحسن العاقبة في الآخرة
صبيحة شبر
كاتبة وقاصة -العراق


الأخ كاظم إبراهيم مواسي حسن الحظ كله كان لنا انك احد أعضاء موقعنا اسم لامع منير اللهم حسن الظنون والحظوظ واجعل حظنا ونصيبنا الجنة ما أجمل الحظ الذي جمعنا بكم
أحمد عدوان
كاتب - فلسطين

الأستاذ الرائع كاظم إبراهيم مواسي تحية عراقية خالصة انقلها لك من جريدة صدى الروضتين الصادرة من إعلام العتبة العباسية المقدسة في كربلاء بمناسبة يوبيلها الذهبي تقبل تحيات رئيس تحريرها زميلك علي حسين الخباز مع المودة


عزيزي الأستاذ كاظم كانت الرسالة الثانية إليك تأكيد محبة ومعزة لجمع الصوت العربي أينما كان وإلا فنحن والله لسنا بحاجة إلى أي صوت ولمن يكون فإذا لزم الأمر اعذرنا ولك منا خالص التحية أخوك العراقي علي حسين الخباز ومع كامل الاحترام الذي علمه العراقيون إلى العالم مع المعزة


اعجبتني طريقتك في مزج الألوان هنا سننتظر منك كل جديد سيدي كل التقدير_________________أعطني سببا وحيدا يا وطن كي اقول لك يا وطني!!!
فاطمة معتصم

قصيدة ذات جرس ،وصور جميلة. دمت مبدعا_________________إذا الشعب يوما أراد الحياة*** فلا بد ان يستجيب القدر
محمد داني – المغرب


الأستاذ كاظم مواسيإن كان الحظ عاثرا فالقضاء مكتوبلا عدمناكرحيق


لو كان عندي كلمات لتبعثرت امام عبق كلماتك واحساسك المرهف وفقك الله اخي بانتظار المزيد


ايمان-



هذه القصيدة هي حالة معترك في التنافض مثلا بين الليل والنهار لكي يولد الفجرشكرا لكتحياتيشاكر محمود حبيب –قصيدة حالية





2 . ما اعرفه هو أننا محظوظين بسماع هذه الأشعار الجميلة، أنت دائما مبدع.. وفقك الله أخي، بانتظار المزيد.



ايمان قعدان



الاسم:
ضياء كامل
التاريخ:
24/09/2008 00:48:48
صديقي العزيز اشعر انك تكظم جمالا وإبداعا كبيرين في روحك ونصوصك .أتمنى أن تطلق عصافيرهم بزقزقاتها الجميلة لتموسق ذائقتي . أرجو أن يكون ذلك قريبا وأتمنى الدوام .تقبل اعتزازي وحبي .


شاكر السلمان –السعودية
حرف تتشظى منه هسهسات لأقراط تزين أول وجه للقصيدةوتتلألأ كلماتك على ضفة بحرك الجميل لتعكس النبضات بأمواجهوتقف قصيدتك شامخة هناك ترفرف النوارس حولهاونمر بالقرب وبيدنا باقة ورد نقدمها مع انحناءة اعجابومحبة بسعة الفضاء
سؤال اليأس وحيرة الشاعر تعتري روحه يتوق الى التحليق في الأفق الخروج اللازمن ليحقق نبؤته في القصيد جميل أخي كاظم ما قرأت هنا مودتي وتقديري_________________http://dhouhabouteraa.maktoobblog.com/



جميل هذا و غريب ...و أحب لونه دمت بهذا الجمال
ناظم الرفاعي - سوريا_________________ربما لن أستطيع أن أقول الحقيقة دائما و لكني لن أقول باطلا أبدا

العزيز كاظم ابراهيم مواسي اقسم ان هذه المرة الثالثة التي احاول ان اقول لك: هذه القصائد جميلة جدا فيخذلني النت لا ادري منذ ايام اجده يعاكسني دم مبدعا محبتي
عبد المنعم الامير-العراق

العزيز كاضم متعة ما قرات هنا دمت شاعرا_________________هو الذي أفرط في شرب إيحاءات عينيها لن يُفلت من سُكر التأويل
راضية الشهايبي –سوسة-تونس


لو كان سريعاً هذا الوقتُ لما أحسست بغربة روحي لو كان بطيئاً هذا الوقتُ لما أحسست بظلمة جرحي جرح يأفل قلبٌ يمهل ، لا يهمل ..... أبدعت في التعبير !!! و جميل ما كتبت ... و مررت من هنا و كان الوقت قصير .. و نسيت هنا غربة روحي . دمت متميزا .. أمنياتي لك بالتفوق و الفلاح
مراد عوض الله



لن نستطيع تغيير شيء إذا قاومنا الحلم...يجب أن نقاوم كلّ شيء لنحافظ على أحلامنا حرّة.. تعدو ونلحق بها...قصائدك الثّلاث، أستاذ كاظم، جميلة وذات معانٍ عميقة...مع الاحترام والتّحيّة،ورد عقل


الزميل الشاعر كاظم أبراهيمقصيدة رائعة فيها من الصور الجميلة ما يجعل القلب يرقص جذلا ويجعل قارئها يشعر بثمالة الكلمة التي تجعله يطوف في أجواء من الحلم اللذيذ ..الف محبة وود
محمد علي محيي الدين
كاتب .العراق: المشرف العام


الشاعر الرائعكلمات رائعة ومعاني جميلة لها وقعها الكبير في النفس وتدل على خيال مجنح ونفس شعري طويل
محمد علي محيي الدين
كاتب .العراق: المشرف العام

هل من نور ٍ في الشارع ؟كيف سأكمل مشواري في العتمة ؟إني أبحث عن أمل ٍ في الواقعقد ضاع الثائر في الغربةشاعرنا الجميل المتجدد فى شعرهصاحب الكلمة الراقية الرائعةاشكرك على جديدك فانت قلم مضئ يستحق التقديردمت بخير ومحبة
محمود ناصر
إعلامي وأكاديمي –فلسطين
الاخ العزيز كاظم إبراهيم مواسي الله ،، حقاً أبدعتو ما لي هنا غير الصمت ،،، فكلماتك تحكي قصة تميزك رائع بكل معنى دمت بخير عزيزي
أحمد عدوان
كاتب - فلسطين
قرأتها وعدت اليها بنظر جديد فالقراءة الأولى لها نظرنها والثانية لها توهجها وأعتقد أن الشعر لا يمكن فهمه على حقيقته الا بتعدد قراءاته ،لقد وجدت جديدا فأبحار الشاعر وبحثه عن المعنى لأقتناصه رحلة مضنية لا يعرفها الا من خاضها وأكتوى بنارها وأخي الكريم يبدع ويبدع حتى يمسك بناصية القصيدة وأجمله قوله:بين البحر والنهر محمد علي محي الدين – العراق


كلمات تحمل الشعور العميق والإحساس العالي .. شعرت أني مآق العين غازلتها عدة قطرات من الدموع بين سحر حروفك شعرت أني انتهيت معها وذبت بين ثناياها طريقة رائعة في البوح سلمت الأيادي تحياتي إليك
الكاتبة نادية الزوين

الأخ الكريم كاظم ، تحيه طيبه((في بوحها الأيام تنطق سرّهاهيمانة في الشعر تقرأ حبّهافي البحر شاعرة وشاعرها ..أناأتعلم الأوزان من أنفاسها))**إذن فما أروعك من شاعر بها شاعر ..!((الشعر أحوالٌ وشعري حالتيفي الحزن يدمع دفتريفي الحبّ..أقلامي تقوم وترقصفي الليل يرقد هاجسيأتعلم الوقت الجميل بقربها ))لقد رقص قلمك الآن على صفحتك هذه قافزا من دفتر أحزانك ، لا أطالها الله .حلو جدا ما كتبت أيها الشاعر في حزنك وفي حبك .بارك الله بقلم ينقش الحزن والحب بهذه الروعه.
فزارة-معهد الدراسات

أخي العزيز كاظم 3 قصائد قصيرة يجمعها قاسم مشترك هو الشعور بالاغتراب والبحث عن تجاوز ممكن للوضع الضرير الذي لا يكترث بالمعنى غير ان المعالجة الجمالية للموضوع لم تعكس حالة التوتر والقلق الذي يفترض ان يطبع مثل هذا المضمون فجاءت النصوص منسابة وذات هندسة رتيبة لا تعكس خصوصية القصيدة القصيرة او نص الومضة من ذلك ان خواتم النصوص لا تحمل ارباكا ولا مخاتلة يفترض ان يقوم عليه الشكل الجمالي فلكأنها مقاطع من نصوص مطولة لا تؤسس فيها القصيدة وحدتها المعنوية واستقالها الجمالي اخي هي مجرد قراءة ذاتية تروم محاورة النص وارجو ان تكون منطلقا لنقاش حول رؤيتك الجمالية للنص الشعري مراد العمدوني - تونسمودتي وتقديري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق