جامع حسن بيك في يافا
كاظم ابراهيم
وحيداً ايّها الحسنُ
تناطح الف سائحةٍ وناطحةٍ
وتختزنُ الأسى والحزنً لا تهنُ
فأنت عروبتي المقهورةُ الوثنُ
ووجهُ الحاكم العربيّ دون كرامة دمهُ
أجيءُ إليك معتقداً بأن الأمسَ كان لنا
ومقتنعاً بأن اليوم ليس لنا
ومؤتملاً بذي الغد أن يكون لنا
فهل يكفي تمنّينا
وأنت تنام بل وتعيشُ مغترباً
بأرض ٍ كلها عدنُ
ويؤلمنا بغربة وجهك الزمنُ
ونختزن الأسى والحزن لا نهنُ
فمثلك نحنُ يا حسنُ
كاظم ابراهيم
وحيداً ايّها الحسنُ
تناطح الف سائحةٍ وناطحةٍ
وتختزنُ الأسى والحزنً لا تهنُ
فأنت عروبتي المقهورةُ الوثنُ
ووجهُ الحاكم العربيّ دون كرامة دمهُ
أجيءُ إليك معتقداً بأن الأمسَ كان لنا
ومقتنعاً بأن اليوم ليس لنا
ومؤتملاً بذي الغد أن يكون لنا
فهل يكفي تمنّينا
وأنت تنام بل وتعيشُ مغترباً
بأرض ٍ كلها عدنُ
ويؤلمنا بغربة وجهك الزمنُ
ونختزن الأسى والحزن لا نهنُ
فمثلك نحنُ يا حسنُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق